من إحدى التحديات التي نواجهها في زمن الكرونا، وبالخصوص في المجتمعات التي تتخذ اجراءات وقائية مثل منع الإجتماعات والأنشطة أو تحديد عدد المشاركين وتحديد أعمار المشاركين في الأنشطة، هي كيفية الاستمرار في برامج التنمية الروحانية للشباب الناشيء. كثير من الأنشطة بدأت باستخدام وسائل التواصل الإجتماعي وقنوات التواصل الإفتراضي للإستمرار في توفير هذه البرامج لأطفالنا وشبابنا. وكما هو الحال، فإن أي مرحلة جديدة تحمل معها تحديات جديدة، فإن من إحدى التحديات التي تواجهنا عند استخدام قنوات التواصل الإفتراضي مع الأطفال والشباب الناشيء هي أنهم يشعرون بالملل أو بعدم الرغبة بالمشاركة في هذه البرامج . فعلى سبيل المثال، يشعر الشباب الناشيء بالملل في أن يقرؤوا القصة، ثم يناقشوا الأسئلة، ثم يقوموا بالمشاركة في الفضاء الإفتراضي الإلكتروني في بقية أنشطة البرنامج. وقد يصبح هذا التحدي من احد العراقل التي تمنع من تشكيل مجموعات جديدة في برنامج الشباب الناشيء، وبالأخص تشكيل المجموعة الأولى التي تبدأ مشوارها أول ما تبدأ بكتاب نسائم التأييد. فاختلاف مستوى الأطفال في قدراتهم على القراءة باللغة الأم وكذلك اختلاف مستوى الأطفال في قدراتهم على القراءة بلغة أخرى كاللغة الإنجليزية قد يصبح عائقا أمام تشكيل المجموعات في الفضاء الإفتراضي. من جهة أخرى، قد لايملك كثير من أسر الشباب الناشيء الوقت الكافي للدراسة مع أطفالهم. يهدف هذا الفيديو الذي يتضمن صورة مرئية من كل صفحة متزامنا مع القراءة صوتية لكتاب نسائم التأييد إلى تسهيل مهمة التدريس على قنوات التواصل الإفتراضي. فقد يستطيع الأطفال الاستماع إلى الوحدة المطلوبة قبل موعد الدرس، وقد يستطيع الأهل مساعدة أطفالهم على القراءة من خلال الاستماع أولا ومن ثم القراءة بأنفسهم قبل موعد الدرس على قنوات التواصل الافتراضي. كما أن هناك أطفال يستطيعون التحدث باللغة العربية ويفهموا اللغة جيدا ولكنهم لا يجيدون قراءتها، وبالتالي يستطيع هؤلاء الأطفال الاستفادة من هذا الفيديو الذي يضمن قراءة صوتية لكتاب نسائم التأييد لمساعدتهم بالالتحاق بالمجموعات التي تتشكل حول عامل اللغة العربية، فمثلا تكون القراءة والكتابة والحوار باللغة العربية. وهكذا يستطيع الشاب الناشيء أن يشارك في هذه المجموعة ويستخدم فقط اللغة الثانية التي يكتب بها، كالإنجليزية لكتابة الأجوبة
من إحدى التحديات التي نواجهها في زمن الكرونا، وبالخصوص في المجتمعات التي تتخذ اجراءات وقائية مثل منع الإجتماعات والأنشطة أو تحديد عدد المشاركين وتحديد أعمار المشاركين في الأنشطة، هي كيفية الاستمرار في برامج التنمية الروحانية للشباب الناشيء. كثير من الأنشطة بدأت باستخدام وسائل التواصل الإجتماعي وقنوات التواصل الإفتراضي للإستمرار في توفير هذه البرامج لأطفالنا وشبابنا. وكما هو الحال، فإن أي مرحلة جديدة تحمل معها تحديات جديدة، فإن من إحدى التحديات التي تواجهنا عند استخدام قنوات التواصل الإفتراضي مع الأطفال والشباب الناشيء هي أنهم يشعرون بالملل أو بعدم الرغبة بالمشاركة في هذه البرامج . فعلى سبيل المثال، يشعر الشباب الناشيء بالملل في أن يقرؤوا القصة، ثم يناقشوا الأسئلة، ثم يقوموا بالمشاركة في الفضاء الإفتراضي الإلكتروني في بقية أنشطة البرنامج. وقد يصبح هذا التحدي من احد العراقل التي تمنع من تشكيل مجموعات جديدة في برنامج الشباب الناشيء، وبالأخص تشكيل المجموعة الأولى التي تبدأ مشوارها أول ما تبدأ بكتاب نسائم التأييد. فاختلاف مستوى الأطفال في قدراتهم على القراءة باللغة الأم وكذلك اختلاف مستوى الأطفال في قدراتهم على القراءة بلغة أخرى كاللغة الإنجليزية قد يصبح عائقا أمام تشكيل المجموعات في الفضاء الإفتراضي. من جهة أخرى، قد لايملك كثير من أسر الشباب الناشيء الوقت الكافي للدراسة مع أطفالهم. يهدف هذا الفيديو الذي يتضمن صورة مرئية من كل صفحة متزامنا مع القراءة صوتية لكتاب نسائم التأييد إلى تسهيل مهمة التدريس على قنوات التواصل الإفتراضي. فقد يستطيع الأطفال الاستماع إلى الوحدة المطلوبة قبل موعد الدرس، وقد يستطيع الأهل مساعدة أطفالهم على القراءة من خلال الاستماع أولا ومن ثم القراءة بأنفسهم قبل موعد الدرس على قنوات التواصل الافتراضي. كما أن هناك أطفال يستطيعون التحدث باللغة العربية ويفهموا اللغة جيدا ولكنهم لا يجيدون قراءتها، وبالتالي يستطيع هؤلاء الأطفال الاستفادة من هذا الفيديو الذي يضمن قراءة صوتية لكتاب نسائم التأييد لمساعدتهم بالالتحاق بالمجموعات التي تتشكل حول عامل اللغة العربية، فمثلا تكون القراءة والكتابة والحوار باللغة العربية. وهكذا يستطيع الشاب الناشيء أن يشارك في هذه المجموعة ويستخدم فقط اللغة الثانية التي يكتب بها، كالإنجليزية لكتابة الأجوبة
0 Comments
Leave a Reply. |
|