إن أول ما كتب الله على العباد عرفان مشرق وحيه ومطلع أمره الذي كان مقام نفسه في عالم الأمر والخلق من فاز به قد فاز بكل الخير والذي مُنع إنه من أهل الضلال ولو يأتي بكل الأعمال. إذا فزتم بهذا المقام الاسنى والأفق الأعلى ينبغي لكل نفس أن يتّبع ما أُمر به من لدى المقصود لأنهما معًا لا يُقبل أحدهما دون الآخر هذا ما حكم به مطلع الإلهام
الكتاب الأقدس
تزوجوا يا قوم ليظهر منكم من يذكرني بين عبادي هذا من امري عليكم فاتخذوه لانفسكم معينا
الكتاب الأقدس
انّ الّذي ربّى ابنه او ابناً من الابنآء كانّه ربّى احد ابنآئي عليه بهآئي وعنايتي ورحمتي الّتي سبقت
العالمين
الكتاب الأقدس
|
|