#7Bahais7yearsBaha'i Center - Öldugötu 2, Reykjavík
Posted by 7 dagar tileinkaðir 7 bahá'íum sem hafa setið inni í 7 ár on Friday, May 15, 2015
شهد اللّه انّه لا اله الّا هو العزيز المحبوب له الجود و
الفضل يُعطی من يشآء ما يشآء و انّه لهو القادر المقتدر المهيمن
القيّوم قل انّا امنّا بالّذی ظهر باسم علی من لدن سلطان حق
محمود و بالّذی يأتی فی المستغاث و بالّذی يأتی بعده اِلی آخر
الّذی لا آخر له و ما نشهد فی ظهورهم الّا ظهور اللّه و فی
بطونهم الّا بطونه ان انتم تعرفون و کلّهم مرايا اللّه بحيث لا
يُری فيهم الّا نفس اللّه و جماله و عزّ اللّه و بهائه لو
انتم تعقلون و ما سويهم مراياهم و هم مرايا الاوّليّه ان انتم
تفقهون ما سبقهم احد فی شیء و هم يسبقون قل لن ينتهی مرايا
القدم و کذلک مرايا جمالهم لأنّ فيض اللّه لن ينقطع و هذا صدق غير مکذوب
منتخبات من آثار حضرة بهاءالله ص 55
متى يبدأ الطفل في الإلتفات إلى وجودية طفل آخر بجانبه إو إلى ادراك كنهية لعبته بأنها ليست جزء من وجوديته؟ وماذا يفعل الوالدان اتجاه تنمية هذه الخاصية الإدراكية في طفلهما؟ حتى سن الثانية، يرى الطفل الآخرين ولكنه رغم ذلك لا يرى إلا نفسه، وهذه مرحلة مهمة جدا في نمو الطفل حيث يتعرف فيها إلى أعضاء جسمه، يديه ورجله ورأسه و... كما أنه يتعرف على رغباته مثل الجوع والعطش. في هذه المرحلة العمرية، يظن الطفل بأن اللعبة التي يمسكها بيديه هي في الواقع جزء من جسده، ولهذا يصعب عليه التخلي عن لعبته لطفل آخر، لأنه يظن أنه بذلك يفقد جزءا من جسده، ويصيبه هذا بحالة من الرعب. رويدا رويدا ينمو الطفل ويدرك بأن هذه اللعبة لاتعتبر جزءا لا تتجزأ من جسده، وتأخذ قدراته الإدراكية في النمو بحيث يستطيع أن يفصل بين وجوديته ووجودية الأشياء الأخرى. هنا وفي هذه المرحلة الزمنية يبدأ الطفل في رؤية وجودية طفل آخر بكنهية منفصلة عن كنهيته الذاتية. وتبدأ مظاهر الأنا وال(هو) ، ومظاهر الأنا والآخر بالبروز والتطور. وفي هذه المرحلة يبدأ الوالدان في تربيته على ملكة المشاركة، مشاركة لعبته مع الآخر، مع ال(هو) أو ال(هي). هذه اللعبة التي يدرك الآن بأنها ليست في الواقع أي جزء من حقيقة وجوديته. هذا التدرج الإداركي هو تدرج فطري يُصقل بالتربية وبالرعاية الروحانية من قِبل الوالدين
بالنظر إلى العالم الذي نعيشه في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ البشرية، يخيل للمرء بأن ساكني هذا الكوكب لم يتخطوا عمر الثانية في نموهم الإدراكي، فمازال الفرد يظن بأن ما يملكه من الدنيا عقيدةً كانت أو مادةً هي جزء لا تتجزأ من كنهية ذاتيته ومازال الفرد يفشل في رؤية وجودية الآخر الذي يشاركه الحيز في هذا العالم. ترى لما توقفت البشرية في نمو قدراتها الإدراكية إلى سن الثانية؟ ماذا نفعل لنساعد حضارتنا الإنسانية خارج هذه البوتقة العمرية الطفولية؟ ربما إن بدأنا بأطفالنا وساعدناهم في النمو التدريجي صوب المراحل اللاحقة من تطورهم العمري والإدراكي ربما حينها نستطيع أن ننقذ عالمنا من تداعيات جهلها الطفولي
Perhaps children are the only hope that humanity has in our current critical stage in life to change its destiny. In this chaotic world that we live in, sometimes we feel hopeless and helpless. We are surrounded by destruction and we don’t know from where we can start to build. If we build one bridge ten more are destroyed. We witness how darkness covers the surface of our Earth and we pray for the Sun to shine and we pray for its light and heat. Love, accepting others as well as accepting ourselves, is the light that we need, that our Earth needs, that the whole humanity needs. And it all starts in childhood, with our children. If we aim to save our world, then we need to teach our children to become the citizens, leaders and the healers that shine love and heat. Only then, peace and unity shall become a reality. The light of love and unity shall cover our entire Globe from West to East and North to South.
يساعد هذا النشاط في تربية الطفل على مفاهيم الحب والإحترام، المساواة والمشاركة. في البداية يقف مجموعة من الأطفال أمام جدار بحيثية يستطيع كل واحد منهم بمشاهدة ظله على الجدار. يشاهد الأطفال أن ظلالهم تتشابه مع بعضهم البعض، فلا يفرق بين ظل وظل دينٌ أو لونٌ أو لغةٌ أو...أي شئ آخر. ثم يُطلب من الأطفال التحرك بالكيفية التي يشاؤونها ويشاهدون عند تحركهم تغيير انعكاسات ظلهم على الجدار. يتخذ كل ظل أشكالا متعددة حسب الكيفية التي يتحرك بها الطفل، وتبدو الظلال مختلفة عن بعضها البعض، فنرى على الجدار ظلا ضعيفا، ظلا غاضبا، ظلا مخيفا ، ظلا قويا ومقتدرا و...يدرك الأطفال من خلال هذا النشاط البسيط أن كل واحد منهم يشبه هذا الظل الذي يراه منعكسا على الجدار. ففي البداية، كانت جميع الظلال متشابهة، وهنا يدرك الطفل بأن كل البشر متشابهون في حقيقتهم الوجودية، ولكن في النهاية، أخذت الظلال بالتغيير، وهنا يتعلم الطفل بأن كل واحد منهم يعتبر مسؤولا عن الكيفية التي يعكس فيها ظله على هذا الجدار وفي هذا العالم. يتعلم الطفل من هذا النشاط أن مسؤولية الظل تقع مباشرة على عاتق صاحبه، فكما أن كل طفل مسؤول عن ظله كذلك فإن كل طفل مسؤول عن هوية وجوديته. كما يتعلم الطفل أيضا النظر إلى الآخر، إلى ال(هو) وإلى ال(هي) بالكيفية التي رأى في بداية هذا النشاط انعاكاسات الظلال على الجدار الذي أمامه، فجميع الظلال تشابهت إذ لم تفرق بينها أي لونٌ أو دينٌ أو لغةٌ
هذا النشاط البسيط يعكس أيضا ما تفضل به حضرة بهاءالله من أن جميع الرسل السماوية يتشابهون في حقيقة رسالتهم الروحانية "و کلّهم مرايا اللّه بحيث لا يُری فيهم الّا نفس اللّه و جماله و عزّ اللّه و بهائه لو انتم تعقلون" . يقع على عاتق الوالدين مسؤولية تربية طفلهما على إدراك هذه الحقيقة الروحانية، فالرسالات السماوية وإن اختلف في ظاهرها إلا أنها في حقيقتها مرايا تعكس الرحمة الإلهية للبشرية. ويستطيع الوالدان مساعدة طفلهما على تطوير مفاهيم إدراكاته كي يخطو صوب الرشد ويتحرر من قيود نظرياته الطفولية عندما كان في الثانية من عمره من خلال هذا الدعاء." يا إلهي اسمك شفائي وذكرك دوائي وقربك رجائي وحبّك مؤنسي ورحمتك طبيبي ومعيني في الدّنيا والآخرة وإنّك أنت المعطي العليم الحكيم". فيدعو الطفل بالشفاء لنفسه كي يرتقي في كمالاته الإدراكية كما يعلمه الوالدان بأن يدعو بالشفاء للآخرين أيضا، وهنا يتعلم الطفل كيف يحب وكيف يحترم وكيف يهتم وكيف يقبل وكيف يفكر
وكيف يمنح الآخرين
هذا النشاط البسيط يعكس أيضا ما تفضل به حضرة بهاءالله من أن جميع الرسل السماوية يتشابهون في حقيقة رسالتهم الروحانية "و کلّهم مرايا اللّه بحيث لا يُری فيهم الّا نفس اللّه و جماله و عزّ اللّه و بهائه لو انتم تعقلون" . يقع على عاتق الوالدين مسؤولية تربية طفلهما على إدراك هذه الحقيقة الروحانية، فالرسالات السماوية وإن اختلف في ظاهرها إلا أنها في حقيقتها مرايا تعكس الرحمة الإلهية للبشرية. ويستطيع الوالدان مساعدة طفلهما على تطوير مفاهيم إدراكاته كي يخطو صوب الرشد ويتحرر من قيود نظرياته الطفولية عندما كان في الثانية من عمره من خلال هذا الدعاء." يا إلهي اسمك شفائي وذكرك دوائي وقربك رجائي وحبّك مؤنسي ورحمتك طبيبي ومعيني في الدّنيا والآخرة وإنّك أنت المعطي العليم الحكيم". فيدعو الطفل بالشفاء لنفسه كي يرتقي في كمالاته الإدراكية كما يعلمه الوالدان بأن يدعو بالشفاء للآخرين أيضا، وهنا يتعلم الطفل كيف يحب وكيف يحترم وكيف يهتم وكيف يقبل وكيف يفكر
وكيف يمنح الآخرين
#7Bahais7yearsDay 2: Fariba Kalamabadi15. MAÍ 2015 - 5pmBaha'i Center - Öldugötu 2, Reykjavík
Posted by 7 dagar tileinkaðir 7 bahá'íum sem hafa setið inni í 7 ár on Friday, May 15, 2015